وارن بافيت تعاني من مشكلة صورة

وارن بافيت تعاني من مشكلة صورة وارن بافيت تعاني من مشكلة صورة العلاقة وول ستريت مع وارن بافيت تحولت نكد علنا، إحياء شكوى منذ فترة طويلة عن رئيس شركة بيركشاير هاثاواي: انه يحصل للعب من قبل مجموعته الخاصة من القواعد. بدأت الجولة الاخيرة من الامصال الشهر الماضي بالمقارنة مع السيد بافيت المستثمرين الناشطين مع أسماك القرش أن "يكون للحفاظ على السباحة." ثم الأسبوع الماضي نائب رئيس مجلس إدارة شركة بيركشاير تشارلز مونجر انتقد بشكل غير مباشر الناشط مدير صندوق تحوط بيل أكمان للاستثمار شركته في فاليانت الصيدلة انترناشيونال شركة السيد مونجر تدعى "غير أخلاقي عميق." ودافع فاليانت أخلاقياته. أصيب السيد أكمان الظهر يوم الاربعاء عندما انتقد بيركشاير لامتلاك أسهم في شركة كوكا كولا شركة يقول تسبب "أضرارا جسيمة على المجتمع" عن طريق دفع المشروبات السكرية على الأطفال. وراء كل الانتقادات نسخة متناقض السيد بافيت في وول ستريت، حيث يعجب كثير من الناس سجل الاستثمار له والحسد ثروته الهائلة - السيد. أكمان هو معجب الذاتي اعترف الذي أدلى بتصريحاته في ندوة نيويورك للاحتفال بيركشاير. إلا أن العديد من نفس الناس يقولون أيضا السيد بافيت يخفي وراء صورة folksy، رجل الأعمال الخيرة في حين يتابع الصفقات تعظيم ربحية نفسها التي هي الهدف من بعض هجماته. حتى ان هناك قول مأثور في المجتمع الاستثمار: "عامل الناس كما يفعل ارن بافيت، وليس كما يقول." وقد افتتح السيد بافيت نفسه لانتقادات في جزء عن طريق وضع نفسه بأنه دخيل على عالم المال نيويورك. من قاعدة منزله في أوماها بولاية نبراسكا 1200 ميل من وول ستريت، وقال انه يشجع هالة من البهجة، ومستقيم الحديث، والمستثمرين وقضم بصوت عالي برغر الذي جعل المليارات من خلال الذكاء مجرد والعمل الصادق. وقال انه يتحدث بشكل روتيني ضد الرسوم التي تتقاضاها صناديق التحوط والبنوك الاستثمارية، وتكتيكات المساهمين ناشط، وخطر المشتقات والاستخدام الكثيف للدين من قبل شركات الأسهم الخاصة. وقد اذعا وول ستريت في 17 من رسائله ال 25 الماضية. السيد بافيت أيضا الاستغناء بسهولة عن آرائه في السياسة والأعمال والتمويل وغيرها من المسائل التي لا علاقة لها بيركشاير مباشرة. منذ يتم التعرف بيركشاير بشكل وثيق مع السيد بافيت، يرى الكثيرون الشركة ورئيسها واحدة واحدة، على الرغم من بيركشاير ديه العشرات من الشركات التابعة و340،000 موظف. وقال لاري كانينغهام، أستاذ القانون في جامعة جورج واشنطن الذي كتب عن بيركشاير ذلك عندما تصطدم آراء السيد بافيت مع تحركاته في منصب الرئيس التنفيذي بيركشاير، ويسميها الناس له منافق. "من الصعب أن تكون الاقصى الربح والأخلاقي"، قال السيد كانينغهام.